حاول واين روني -نجم هجوم المنتخب الإنجليزي لكرة القدم، ولاعب مانشستر يونايتد- التخلصَ من أحزانه في أعقاب الخروج المهين لمنتخب بلاده من مونديال كأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا بالسفر إلى جزيرة باربادوس بالبحر الكاريبي برفقة زوجته وابنه الصغير كاي
ويمتلك روني أحد القصور الفخمة في الجزيرة يقدر بـ5 ملايين إسترليني. وذلك حسبما أكدت صحيفة “ديلي ميل” الإنجليزية يوم الأربعاء
روني هرب من إنجلترا بعد الخروج المهين من مونديال جنوب إفريقيا بالخسارة برباعية أمام ألمانيا في دور الـ16 إلى مياه البحر مع زوجته وابنه كاي البالغ من العمر ثمانية شهور فقط
وذكرت الصحيفة أن إخفاق روني في المونديال الإفريقي بات من الماضي؛ إذ بدا النجم الإنجليزي الشاب ذو الرابعة والعشرين ربيعا سعيدا بصحبة زوجته وابنه كاي الذي لعب معه في البحر، وحمله فرحا به