تجميد هده المنحة اثر كثيرا على مسيرة النادي والدي اصبح يعيش اخر ايامه بعد الضربات التي وجهت اليه حتى من داخله.
في الوقت الدي تجندت فيه مؤسسات اقتصادية في مدن واقاليم اخرى لخدمة الرياضة ودعم انديتها وخلق اشعاع رياضي بها هاهي صوناصيد وبارباحها الطائلة وبالاراضي التي وضعت عليها اياديها تتفرج على موت الفريق الاول بامنطقة ولا تحرك ساكنا.
هجا وقد علم موقعنا الاخباري ان اجتماعا مهما سيحتضنه مقر اللجنة التنسيقية لفعاليات المجتمع المدني بشمال المغرب لدراسة هده الضعية بحضور مختلغ مكونات النادي للخروج بتصور مشترك للتعامل مع هده الضعية الشادة التي يمر منها هلال الناظور.
وعلى نهج شركة صوناصيد هناك عشرات الشركات الوطنية، مثل مارسا ماروك، والعمران، وشركات أخرى تحقق أرباح مالية مهمة من الناظور، ولا تحاول بتاتا التفكير في إعطاء صورة مشرفة للاقليم عبر دعم رياضته وأنشطته الثقافية والاجتماعية، فمتى سيتوقف هذا الهزل الذي تمارسه هذه الشركات في حق المنطقة؟
