تتمة للموضوع الذي نشرته صباح الشرق والمتعلق بالأزمة المادية التي تنخر البيت البركاني لكرة السلة وهو ما جسدته بداية المشوار، حيث وجد ممثل بركان في القسم الممتاز نفسه مضطرا إلى السفر إلى العاصمة الرباط، بأقل الإمكانيات تفاديا لتقديم إعتذار، قد يكلف الفريق عقوبات هو في غنى عنها.
البركانيون، جمعوا الزاد في آخر الساعات، وفي جعبتهم حصة تدريبية يتيمية، وبمشقة النفس استطاعوا جمع بهض اللاعبين، من أجل اللعب من أجل اللعب، وللسبب الذي ذكرناه سالفا.
النهضة البركانية، حصدت هزيمة أمام الفتح الرباطي بحصة91 مقابل 57 في المباراة التي احتضنتها قاعة زياتن، في حوار تحصيل حاصل وللمشاكل التي يعاني منها ممثل البرتقال.
المواسم الماضي عاد الفريق لحظيرة الكبار، وتوسم الجميع في فريق يعيد توهجه المفقود وبريقه الضائع، قبل أن يطفو المشكل المادي ويعود للظهور من جديد. فإلى متى ستعاني السلة البركانية من المشاكل المالية؟ ولماذا تخلى الجميع عن كرة السلة واليد؟ كفانا من كروية الكرة؟
[xyz-ihs snippet=”Adsensecarre”]