أحداث باريس الإرهابية تعيد المغرب التطواني إلى الواجهة الإسبانية

16 نوفمبر 2015
أحداث باريس الإرهابية تعيد المغرب التطواني إلى الواجهة الإسبانية

أعادت أحداث باريس الإرهابية، التي أودت بأرواح الكثيرين، فريق المغرب التطواني إلى دائرة الأحداث الإسبانية، من خلال التأكيد على أن كرة القدم تشكل نموذجا جيدا للتعايش بين الأديان.

وأوضحت صحيفة “إلموندو ديبورتيفو” الإسبانية الواسعة الانتشار أنه بعد الأحداث الإجرامية، التي استهدفت العاصمة الفرنسية باريس، الجمعة الماضي، عاد نقاش موضوع التعايش بين مختلف الأديان إلى الواجهة .

وأضافت “كرة القدم أوضحت أنه بإمكانها أن تكون قناة كبرى من أجل هذا التعايش، وهو ما قام به فريق المغرب التطواني قبل قرابة نصف قرن، بعدما تأسس في المغرب عام 1933″.

وتابعت في المقال، الذي عنونته بـ”3 ديانات وفريق واحد.. المغرب التطواني، “فريق المغرب التطواني بجنسيات وديانات مختلفة، أكد أن الاختلاف الديني لا يمكن أن يخلق مشاكل على مستوى تعايش الأشخاص، الفريق ضم لاعبين مسلمين كشيشا، ويهود كخاكو زافراني، ومسيحين كأومانيس”.

اليوم 24

 

[xyz-ihs snippet=”Adsensecarre”]

mat-528x415

الاخبار العاجلة