تمكن الاتحاد الوجدي من تحقيق انتصار عريض على رجاء الحسيمة زوال يوم السبت 26 ماي الجاري برسم الدورة الأخيرة من بطولة القسم الوطني هواة شطر الشمال التي ادارها ثالثي تحكيمي من عصبة الوسط الشمالي فاس بقيادة الحكم كمال مقداد بمساعدة كل من هشام شكير و عبد النبي بوعديلة مندوب المبارة الطيب هاشم من تاوريرت.
مواجهة تابعتها جماهير غفيرة قدرت بأكثر من سبعة آلاف متفرج حجت للملعب
البلدي بوجدة لمساندة وتشجيع الليزمو الذي ضربت بقوة خلال هذه المباراة التي رغم تلقيه هدفا في الدقائق الأولى من انطلاق المباراة حيث تسجل هذا الهدف عكس التيار بواسطة اللاعب فؤاد الطلحاوي بعد انسلاله من وسط الميدان ليضعها بسهولة في مرمى الحارس نور الدين بنعطا الله بعد هدا الهدف المباغث اندفعت عناصر المدرب “علي الصادق” الذي عوض محمد التيجيني منذ الدورة 23 من ²البطولة نحو مرمى الفريق الحسيمي عبد الاه اقلوش ، ضغط سيثمر انفجار خط الهجوم وتسجيله لأربعة اهداف ، وكان بالوسع ان تكون الحصة اكثر ، لولا تضييع سيل من المحاولات الحقيقية للتهديف ..
وجاءت اهداف الفريق الوجدي عن طريق كل من اللاعب مصطفى السارجان في الدقيقة16 و71 و فخر الدين غرباوي الملقب بحنفي في (د 60) و إختتم اللاعب عدنان مدني في (د 90) مهرجان الأهداف لفريق الاتحاد الاسلامي الوجدي.
انتصار جعل الفريق الوجدي من تحقيق هدف الصعود للقسم الوطني الثاني نخبة بعد غياب دام أكثر من 17 سنة ،
وجدير ذكره أن فارس الشرق كان في صراع مرير مع اتحاد اتواركة الذي كان يزاحمه في الريادة وتمكن بدوره من تحقيق انتصار عريض على شباب العرائش ب 3 لصفر انتصار لم يشفع له بكسب ورقة المرور حيث عادت الغلبة للفريق الوجدي بواسطة النسبة الخاصة بعد انتصار الليزمو على اتواركة بوجدة وعودته بتعادله من ملعب هذا الأخير
ومن جهة أخرى خلف هذا الانتصار الكبير الذي أهل النادي من تحقيق الصعود ارتياحا عميقا لدى الجماهير الغفيرة التي احتفلت بهذا الحدث داخل أرضية الملعب لينتقل لهيب الاحتفالات في وسط شوارع المدينة التي في حاجة لأندية قوية وكبيرة بإمكانها استراع قوة ومجد المدينة في الرياضة وبصفة خاصة لعبة كرة القدم باعتبارها الرياضة الأكثر شعبية
فمتمناينا بالتوفيق لفريق الاتحاد الإسلامي الوجدي من أجل تحقيق المزيد من التألق لتمثيل الجهة الشرقية أحسن تمثيل
مواجهة تابعتها جماهير غفيرة قدرت بأكثر من سبعة آلاف متفرج حجت للملعب
البلدي بوجدة لمساندة وتشجيع الليزمو الذي ضربت بقوة خلال هذه المباراة التي رغم تلقيه هدفا في الدقائق الأولى من انطلاق المباراة حيث تسجل هذا الهدف عكس التيار بواسطة اللاعب فؤاد الطلحاوي بعد انسلاله من وسط الميدان ليضعها بسهولة في مرمى الحارس نور الدين بنعطا الله بعد هدا الهدف المباغث اندفعت عناصر المدرب “علي الصادق” الذي عوض محمد التيجيني منذ الدورة 23 من ²البطولة نحو مرمى الفريق الحسيمي عبد الاه اقلوش ، ضغط سيثمر انفجار خط الهجوم وتسجيله لأربعة اهداف ، وكان بالوسع ان تكون الحصة اكثر ، لولا تضييع سيل من المحاولات الحقيقية للتهديف ..
وجاءت اهداف الفريق الوجدي عن طريق كل من اللاعب مصطفى السارجان في الدقيقة16 و71 و فخر الدين غرباوي الملقب بحنفي في (د 60) و إختتم اللاعب عدنان مدني في (د 90) مهرجان الأهداف لفريق الاتحاد الاسلامي الوجدي.
انتصار جعل الفريق الوجدي من تحقيق هدف الصعود للقسم الوطني الثاني نخبة بعد غياب دام أكثر من 17 سنة ،
وجدير ذكره أن فارس الشرق كان في صراع مرير مع اتحاد اتواركة الذي كان يزاحمه في الريادة وتمكن بدوره من تحقيق انتصار عريض على شباب العرائش ب 3 لصفر انتصار لم يشفع له بكسب ورقة المرور حيث عادت الغلبة للفريق الوجدي بواسطة النسبة الخاصة بعد انتصار الليزمو على اتواركة بوجدة وعودته بتعادله من ملعب هذا الأخير
ومن جهة أخرى خلف هذا الانتصار الكبير الذي أهل النادي من تحقيق الصعود ارتياحا عميقا لدى الجماهير الغفيرة التي احتفلت بهذا الحدث داخل أرضية الملعب لينتقل لهيب الاحتفالات في وسط شوارع المدينة التي في حاجة لأندية قوية وكبيرة بإمكانها استراع قوة ومجد المدينة في الرياضة وبصفة خاصة لعبة كرة القدم باعتبارها الرياضة الأكثر شعبية
فمتمناينا بالتوفيق لفريق الاتحاد الإسلامي الوجدي من أجل تحقيق المزيد من التألق لتمثيل الجهة الشرقية أحسن تمثيل