انتزع فريق الكوكب المراكشي تعادلا ثمينا أمام مضيفه فريق المولودية الوجدية (0-0) في المباراة التي جمعتهما مساء يوم الاحد 25 مارس الجاري بالملعب الشرفي بوجدة بمنافسات الدورة ال22 لبطولة القسم الوطني الثاني في كرة القدم. والتي ادارها الحكم عمر لحلو بمساعدة كل من عزيز المراجي وعبد القادر فيتح من عصبة مكناس تافيلالت، الحكم الرابع محمد لمريني من وجدة.
و بمجرد انطلاقة المقابلة شكل مهاجمو المولودية الوجدية في غالب فترات المقابلة خطرا محدقا على مرمى محمد أوزوكا ,خصوصا خلال الجولة الأولى التي احتكروا فيها النسبة العامة لإمتلاك الكرة مع تضيعهم لمجموعة من الفرص السانحة و الأكيدة للتسجيل ,وفي الجهة المقابلة حاولت عناصر الكوكب المراكشي مباغتة الخصم من خلال شنهم لبعض الحملات الهجومية التي كانت تنطلق من خط الوسط مرورا على الأجنحة إلا أنها كانت تفتقد لمُتمم للعمليات.
و شهدت المباراة خلال الجولة الثانية أداءا تقنيا كبيرا من جانب الطرفين إستحسنه الجمهورالغفير الذي تابع المقابلة.
و كان الفريق المراكشي قريبا من هز شباك الخصم في اللحظات الأخيرة من اللقاء لولا سوء الطالع. لتنتهي المباررة بنتيجة البياض، و بهذه النتيجة، ارتفع رصيد المولودية الوجدية ب27 نقطة، فيما اصبح رصيد الكوكب المراكشي 33 نقطة.
وصرح مدرب الفريق المراكشي عزيز الخياطي عقب انتهاء المقابلة مايلي:
اولا لعبنا مع الخصم بميدانه،
ثانيا النتائج التي حصل عليها المولودية الوجدية تبين انها تسير من حسن الى احسن وهدا ما صعب عن المأمورية فقد لعبت العناصر الوجدية بثقة وبامكانيات مرتفعة، وكاد الشوط الثاني ان يغير نتيجة المبارة من جهة مولودية وجدة أو من جهة الكوكب المراكشي ، ولاكن المشكل الدي نعانيه هو ضياع الفرص، كنهيؤوا وكنوجدوا ونخدموا ولاكن كنضيعوا مكاين ليترجمها،وهدا راجع لسوء التفاهم وتسرع اللاعبين ونحن كنعملوا ونتمناو باش نسجلوا وهدا مشكل كبير وكبير جدا.
وفي سؤال عن هدف الصعود أجاب:
امنيتنا هي الصعود وراحنا نعملوا مبارة بعد مبارة بامكانيتنا، لأننا مررنا بظروف صعبة واليوم راحنا نحمد الله ونشكره ، واليوم اتضح كل شيء والى بقينا نسجلوا غادي نحصلوا على النقط ويسمح لنا بالصعود
و بمجرد انطلاقة المقابلة شكل مهاجمو المولودية الوجدية في غالب فترات المقابلة خطرا محدقا على مرمى محمد أوزوكا ,خصوصا خلال الجولة الأولى التي احتكروا فيها النسبة العامة لإمتلاك الكرة مع تضيعهم لمجموعة من الفرص السانحة و الأكيدة للتسجيل ,وفي الجهة المقابلة حاولت عناصر الكوكب المراكشي مباغتة الخصم من خلال شنهم لبعض الحملات الهجومية التي كانت تنطلق من خط الوسط مرورا على الأجنحة إلا أنها كانت تفتقد لمُتمم للعمليات.
و شهدت المباراة خلال الجولة الثانية أداءا تقنيا كبيرا من جانب الطرفين إستحسنه الجمهورالغفير الذي تابع المقابلة.
و كان الفريق المراكشي قريبا من هز شباك الخصم في اللحظات الأخيرة من اللقاء لولا سوء الطالع. لتنتهي المباررة بنتيجة البياض، و بهذه النتيجة، ارتفع رصيد المولودية الوجدية ب27 نقطة، فيما اصبح رصيد الكوكب المراكشي 33 نقطة.
وصرح مدرب الفريق المراكشي عزيز الخياطي عقب انتهاء المقابلة مايلي:
اولا لعبنا مع الخصم بميدانه،
ثانيا النتائج التي حصل عليها المولودية الوجدية تبين انها تسير من حسن الى احسن وهدا ما صعب عن المأمورية فقد لعبت العناصر الوجدية بثقة وبامكانيات مرتفعة، وكاد الشوط الثاني ان يغير نتيجة المبارة من جهة مولودية وجدة أو من جهة الكوكب المراكشي ، ولاكن المشكل الدي نعانيه هو ضياع الفرص، كنهيؤوا وكنوجدوا ونخدموا ولاكن كنضيعوا مكاين ليترجمها،وهدا راجع لسوء التفاهم وتسرع اللاعبين ونحن كنعملوا ونتمناو باش نسجلوا وهدا مشكل كبير وكبير جدا.
وفي سؤال عن هدف الصعود أجاب:
امنيتنا هي الصعود وراحنا نعملوا مبارة بعد مبارة بامكانيتنا، لأننا مررنا بظروف صعبة واليوم راحنا نحمد الله ونشكره ، واليوم اتضح كل شيء والى بقينا نسجلوا غادي نحصلوا على النقط ويسمح لنا بالصعود
يوسف بنعيش