من قال إن الأندية يعشقها ذكور فقط. الجنس الناعم يحدث رجة في المدرجات وفي العالم الافتراضي وللرجاء والوداد نصيب برابطات تشجيع من النوع اللطيف

18 أبريل 2013
من قال إن الأندية يعشقها ذكور فقط. الجنس الناعم يحدث رجة في المدرجات وفي العالم الافتراضي وللرجاء والوداد نصيب برابطات تشجيع من النوع اللطيف

دخل الجنس الناعم بقوة إلى مجال تشجيع الأندية، سواء الأوروبية منها أو المحلية. 

وكان لفريقي الرجاء والوداد البيضاوي نصيب في هذه الموجة التي انتشت بقوة إلى درجة أن بعض العائلات في المغرب، باتت تشتكي من هوس بناتها بالرجاء أو الوداد. 

وما يثير قلق هذه الأسر، في ظل عودة الشغب للملاعب، تعرض بناتهن لاعتداءات، خاصة أن نسبة منهن قاصرات، وهو ما يجعل بعض أولياء الأمور يضطررن إلى الذهاب ما بناتهن إلى المباريات لتحقيق رغبتهن في متابعة النادي، والحرص على عدم تعرضن لمكروه. 

ولم يقتصر التشجيع على أرض الواقع، بل امتد إلى العالم الافتراضي، حيث اقتدت مشجعات وداديات ورجاويات بنظيراتهن في أوربا، وأنشأن رابطات للتشجيع على مواقع التواصل الاجتماعي لتشجيع الفرق من قبيل “رابطة مشجعات نادي الوداد البيضاوي”، و”مشجعات نادي الرجاء البيضاوي”، و”فدائية الوداد”، و”عاشقة الرجاء”، والقائمة طويلة… 

يشار إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي تعج بعاشقات الفرق الأوربية، خاصة الكبرى منها.

rajae

09 01 02 03 04 05 06 07 08

الاخبار العاجلة