حسن أندوح
تمكن فريق حسنية الناظور لكرة القدم من سحق فريق رجاء ترجيست بستة أهداف لهدفين في المباراة التي جرت بينهما يوم السبت – 17 – 12 – 2011 – بالملعب البلدي بالناظور برسم الدورة الخامسة من بطولة القسم الجهوي الأول شطر الشرق …فالفريق الناظوري استطاع أن يفرض ايقاعه بسرعة منذ انطلاق وقائع الجولة الأولى بدفاع مستميت وتحركات هجومية تشكل خطرا كبيرا على مرمى الزوار وهو ما جعلهم مع مرور أطوار اللقاء يصلون إلى مبتغاهم بتسجيل ثلاثية مستحقة في هذا الشوط على يد كل من – ياسين قلو – مراد أدريسي – عادل بلاش – وهو ما انتهت به هذه الجولة ومع مطلع الجولة الثانية لم تقف الآلة الناظورية عند حد الثلاثة فتحركت بقوة وتمكنت بعدئذ من إضافة ثلاثة أخرى وقعها كل من – حكيم بونافوس – وليد اكروني – سفيان الرايسي – لتصل النتيجة النهائية إلى الستة أهداف لفائدة الحسنية مقابل هدفين للزوار وبهذه النتيجة يكون الفريق الناظوري لا يزال في المرتبة الأولى برصيد – 13 – نقطة في انتظار اجراء المقابلات الأخرى من نفس المجموعة يوم الأحد ..فلحد هذه الدورة يعتبر هجوم فريق الحسنية من أخطر الخطوط الهجومية في شطره إذ سجل في خمس مقابلات – 12 – هدفا وهو مؤشر على قدوم هذا الفريق إلى الواجهة
تمكن فريق حسنية الناظور لكرة القدم من سحق فريق رجاء ترجيست بستة أهداف لهدفين في المباراة التي جرت بينهما يوم السبت – 17 – 12 – 2011 – بالملعب البلدي بالناظور برسم الدورة الخامسة من بطولة القسم الجهوي الأول شطر الشرق …فالفريق الناظوري استطاع أن يفرض ايقاعه بسرعة منذ انطلاق وقائع الجولة الأولى بدفاع مستميت وتحركات هجومية تشكل خطرا كبيرا على مرمى الزوار وهو ما جعلهم مع مرور أطوار اللقاء يصلون إلى مبتغاهم بتسجيل ثلاثية مستحقة في هذا الشوط على يد كل من – ياسين قلو – مراد أدريسي – عادل بلاش – وهو ما انتهت به هذه الجولة ومع مطلع الجولة الثانية لم تقف الآلة الناظورية عند حد الثلاثة فتحركت بقوة وتمكنت بعدئذ من إضافة ثلاثة أخرى وقعها كل من – حكيم بونافوس – وليد اكروني – سفيان الرايسي – لتصل النتيجة النهائية إلى الستة أهداف لفائدة الحسنية مقابل هدفين للزوار وبهذه النتيجة يكون الفريق الناظوري لا يزال في المرتبة الأولى برصيد – 13 – نقطة في انتظار اجراء المقابلات الأخرى من نفس المجموعة يوم الأحد ..فلحد هذه الدورة يعتبر هجوم فريق الحسنية من أخطر الخطوط الهجومية في شطره إذ سجل في خمس مقابلات – 12 – هدفا وهو مؤشر على قدوم هذا الفريق إلى الواجهة
