حسن أندوح
انعقد يومه الثلاثاء – 24 – 1 – 2012 – اجتماعا استثنائيا تدارست فيه فعاليات فريق فتح الناظور لكرة القدم وضعية فريقهم الذي يوجد على ايقاع خطير من الخصاص المادي المهول وكذا الفراغ الاداري الذي عانى منه لدورة ولا زال يعاني منه بسبب الاستقالة التي تقدم بها رئيس الرئيس محمد الرمضاني وكانت هذه النقطة الأخيرة هي محور النقاش في الجمع الاستثنائي والبديل الذي يمكن من خلاله سد الفراغ الاداري والحفاظ على كتلة الفريق لاستئناف نشاطه في بطولة القسم الأول هواة وقد عم القاعة نقاش مستفيض وبناء بين الفعاليات الفتحية عن وضعية فريقهم والصفيح الساخن من المشاكل الذي يوجد عليه وطالب من خلاله مجموعة من الأعضاء من الرئيس المستقيل السيد محمد الرمضاني بالتراجع عن استقالته والعودة الى دهاليز تسيير فريقه الذي يعيش يتيما ووضع في رده الحاضرين أمام الأمر الواقع بالعراقيل التي صادفته والمجهودات التي بذلها في سبيل فريقه وافتقاده للمؤازرة من طرف بعض من يوجدون معه في التسيير وتحدث بصراحته المعهودة على أنه وصلت به الامور الى الباب المسدود ضحى بنفسه وبنفيسه دون أن يلتفت اليه أحد واعتذر للجميع على أنه فتحي حتى النخاع وسيكون بجانب الفريق في السراء والضراء وبجانب الرئيس الذي سيكون على رأس ادارته المسيرة وعلى اثر هذا احتدت المداخلات رغبة من المتدخلين في عدول السيد محمد الرمضاني عن اسقالته والوقوف بجانبه وبعده توجهت الأمور الى اجتماع ثان سيعقد في غده أي يومه الأربعاء للوقوف على حقيقة التزامات بقية الأعضاء في التلاحم أمام فريقهم وادارتهم المسيرة ماديا وحضورا لمواكبة الفريق وهو الأمر الذي يريده الرئيس المستقيل للتراجع عن استقالته
انعقد يومه الثلاثاء – 24 – 1 – 2012 – اجتماعا استثنائيا تدارست فيه فعاليات فريق فتح الناظور لكرة القدم وضعية فريقهم الذي يوجد على ايقاع خطير من الخصاص المادي المهول وكذا الفراغ الاداري الذي عانى منه لدورة ولا زال يعاني منه بسبب الاستقالة التي تقدم بها رئيس الرئيس محمد الرمضاني وكانت هذه النقطة الأخيرة هي محور النقاش في الجمع الاستثنائي والبديل الذي يمكن من خلاله سد الفراغ الاداري والحفاظ على كتلة الفريق لاستئناف نشاطه في بطولة القسم الأول هواة وقد عم القاعة نقاش مستفيض وبناء بين الفعاليات الفتحية عن وضعية فريقهم والصفيح الساخن من المشاكل الذي يوجد عليه وطالب من خلاله مجموعة من الأعضاء من الرئيس المستقيل السيد محمد الرمضاني بالتراجع عن استقالته والعودة الى دهاليز تسيير فريقه الذي يعيش يتيما ووضع في رده الحاضرين أمام الأمر الواقع بالعراقيل التي صادفته والمجهودات التي بذلها في سبيل فريقه وافتقاده للمؤازرة من طرف بعض من يوجدون معه في التسيير وتحدث بصراحته المعهودة على أنه وصلت به الامور الى الباب المسدود ضحى بنفسه وبنفيسه دون أن يلتفت اليه أحد واعتذر للجميع على أنه فتحي حتى النخاع وسيكون بجانب الفريق في السراء والضراء وبجانب الرئيس الذي سيكون على رأس ادارته المسيرة وعلى اثر هذا احتدت المداخلات رغبة من المتدخلين في عدول السيد محمد الرمضاني عن اسقالته والوقوف بجانبه وبعده توجهت الأمور الى اجتماع ثان سيعقد في غده أي يومه الأربعاء للوقوف على حقيقة التزامات بقية الأعضاء في التلاحم أمام فريقهم وادارتهم المسيرة ماديا وحضورا لمواكبة الفريق وهو الأمر الذي يريده الرئيس المستقيل للتراجع عن استقالته