دق عبد الإله بنكيران اليوم ناقوس الخطر في برلمان الشعب المغربي وهو يصف الرياضة الوطنية بالكارثة بعد النتائج المخيبة للآمال التي حققها الرياضيون المغاربة في أولمبياد لندن ، داعيا إلى إلاحات عميقة وجذرية.
وقد شهد شاهد من أهلها حين أكد السيد رئيس الحكومة أنه حان الوقت كي يتولى أبناء الشعب المغربي التسيير الرياضي في إشارة ضمنية للإٍرتجالية وللمحسوبية والزبونية التي أوصلت مسؤولين كبار على رأس العديد من الجامعات حيث لا يجمعهم إلا الخير والإحسان بالرياضة…فالدول التي سطع نجمها في الألعاب الأولمبية بلندن لها جامعات منتخبة ديموقراطيا ويتولى فيها رياضيون سابقون مناصب سامية