محمد بودرا، النائب البرلماني عن حزب الأصالة والمعاصرة، فجر قنبلة من العيار الثقيل حينما اتهم المؤسسة العسكرية، على مرأى ومسمع من عبد اللطيف لوديي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة في إدارة الدفاع الوطني، بـ “اغتصاب النساء وإحراق الحقول والمزارع وشن اعتقالات دون سند قانوني في أحداث الريف سنتي 1959 – 1958، وأضاف بودرا تقول “المساء، أن المؤسسة العسكرية قامت بانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان خلال ما يسمى بالريب بـ “عام إقبارن”، معبرا عن أمله في أن لا يتكرر هذا الأمر. |