يعود من جديد ملف المدرب البلجيكي إيريك غيريتس ليظهر ويثير الجدل، ودائما بخصوص حكاية راتبه السري الذي لم يكن مسموحا كشف النقاب عنه حتى في ظل ذهاب المدرب وانفصاله عن المنتخب الوطني.
السرية التي فرضها غيريتس بخصوص هذا الجانب، وضعت الجامعة في مأزق حقيقي من خلال ضرورة كشفها، خلال الجم العام المقبل، بوضوح مجموعة من الأرقام المالية والتعاملات التي همت فترة تدبيرها طوال أربع سنوات المنصرمة.
وتساءلت “المنتخب” حول الطريقة التي سيتم من خلالها الحديث عن راتب غيريتس، وعن الصيغة التي سيتضمنها التقرير، دون إغفال حكاية الأداء الضريبي الذي أثير بشأنه الكثير من الجدل في فترة من الفترات.