نهائي عربي افريقي لاول مرة في تاريخ بطولة العرب بين ليبيا والمغرب

5 يوليو 2012
نهائي عربي افريقي لاول مرة في تاريخ بطولة العرب بين ليبيا والمغرب

هبة سبور

 

سيكون نهائي النسخة التاسعة لكأس العرب إفريقي خالص بين المنتخب الليبي الذي الذي حقق مفاجأة كبيرة وتجاوز المنتخب السعودي صاحب الضيافة بهدفين دون رد , والمنتخب المغربي رفيقه في المجموعة الثانية والذي حقق بدوره فوز على المنتخب العراقي بهدفين مقابل هدف.
على ملعب الأمير عبدالله الفيصل بمدينة جدة تمكن المنتخب الليبي المفاجأة السارة لهذه البطولة من تجاوز المنتخب السعودي بهدفي المدافع وليد السباعي (ق 75) و القائد أحمد سعد من علامة الجزاء (ق 96) وحرم “الأخضر” من الدفاع عن اللقب الذي أحرزه في أخر نسختين.
بعدها وعلى نفس الملعب تمكن المنتخب المغربي من تسجيل هدفين في شباك نور صبري حارس المنتخب العراقي عن طريق أسامة غريب مدافع الفتح الرباطي و ياسين الصالحي مهاجم الرجاء البيضاوي في الدقيقتين 23 و 27 و لم يكن الهدف الوحيد الذي سجله مصطفي كريم مهاجم فريق الشرطة من علامة الجزاء قبل خمس دقائق من نهاية اللقاء, لم يكن كافياً لإنقاذ “أسود الرافدين” من الخسارة.
لقائي قبل نهائي النسخة التي انطلقت في الثاني والعشرين من يونيو الماضي حفلا ببعض الأرقام و الظواهر و المفارقات , رصدها (موقع كووورة) و يعرضها على النحو التالي:
** بخماسية هذا اليوم ارتفعت حصيلة البطولة من الأهداف للرقم 44 في 17 مباراة بنسبة 2.58 هدف في كل مباراة.
** بهدفي أحمد سعد قائد المنتخب الليبي و مصطفي كريم مهاجم المنتخب العراقي من علامة الجزاء, ارتفع عدد الأهداف التي يتم تسجيلها من هذه العلامة إلى الرقم 10 من مجموع 13 ركلة تم احتسابها خلال 17 مباراة فقط , الرقم كبير جداً إذا ما قورن ببطولة أوربا التي شهدت احتساب 4 ركلات فقط في 31 مباراة تم إهدار واحدة منها و ترجمة ثلاثة لأهداف.
** عزز النجم المغربي ياسين الصالحي صدارته لقائمة هدافي البطولة بعد أن سجل هدفه الشخصي السادس وهدف بلاده الثاني في شباك المنتخب العراقي ,أما في المركز الثاني في هذه القائمة فهناك العراقي مصطفي كريم و الليبي أحمد سعد برصيد 3 أهداف.
** إذا كان المنتخب الليبي قد كسر رقم المنتخب السعودي وألحق به الخسارة الأولي في النهائيات بعد صمود دام 12 مباراة متتالية منذ خسارته أمام مصر في نهائي النسخة السادسة التي استضافتها مدينة حلب السورية عام 1992, فإن المنتخب المغربي ألحق أول خسارة بالمنتخب العراقي طوال تاريخه في النهائيات, حيث لعب “أسود الرافدين” قبل مواجهة “أسود أطلس” 23 لقاء في النهائيات فازوا في 15 لقاء و تعادلوا في 8 و لم يتذوقوا طعم الخسارة مطلقاً قبل أن ينجح رجال المدرب البلجيكي جيريتس في كسر هذا الرقم الأسطوري.
** تماماً كما حدث في النسخة الرابعة عشرة لكأس الأمم الأوربية عندما تقابل منتخبا اسبانيا و إيطاليا في مجموعة واحدة بالدور الأول ثم تجددت المواجهة في النهائي, كرر منتخبا المغرب و ليبيا هذه الظاهرة بعد أن التقيا في الجولة الثانية بالمجموعة الثانية وتعادلا بدون أهداف ثم جددا الموعد بلقاء أخر في المباراة النهائية.
** بصعود المغرب وليبيا للنهائي ,ستعرف البطولة بطل جديد يضاف للأبطال الأربعة الذين حققوا اللقب من قبل وهم تونس و العراق ومصر والسعودية. 

سيكون نهائي النسخة التاسعة لكأس العرب إفريقي خالص بين المنتخب الليبي الذي الذي حقق مفاجأة كبيرة وتجاوز المنتخب السعودي صاحب الضيافة بهدفين دون رد , والمنتخب المغربي رفيقه في المجموعة الثانية والذي حقق بدوره فوز على المنتخب العراقي بهدفين مقابل هدف. 

على ملعب الأمير عبدالله الفيصل بمدينة جدة تمكن المنتخب الليبي المفاجأة السارة لهذه البطولة من تجاوز المنتخب السعودي بهدفي المدافع وليد السباعي (ق 75) و القائد أحمد سعد من علامة الجزاء (ق 96) وحرم “الأخضر” من الدفاع عن اللقب الذي أحرزه في أخر نسختين. 

بعدها وعلى نفس الملعب تمكن المنتخب المغربي من تسجيل هدفين في شباك نور صبري حارس المنتخب العراقي عن طريق أسامة غريب مدافع الفتح الرباطي و ياسين الصالحي مهاجم الرجاء البيضاوي في الدقيقتين 23 و 27 و لم يكن الهدف الوحيد الذي سجله مصطفي كريم مهاجم فريق الشرطة من علامة الجزاء قبل خمس دقائق من نهاية اللقاء, لم يكن كافياً لإنقاذ “أسود الرافدين” من الخسارة. 

لقائي قبل نهائي النسخة التي انطلقت في الثاني والعشرين من يونيو الماضي حفلا ببعض الأرقام و الظواهر و المفارقات , رصدها (موقع كووورة) و يعرضها على النحو التالي: 

** بخماسية هذا اليوم ارتفعت حصيلة البطولة من الأهداف للرقم 44 في 17 مباراة بنسبة 2.58 هدف في كل مباراة. 

** بهدفي أحمد سعد قائد المنتخب الليبي و مصطفي كريم مهاجم المنتخب العراقي من علامة الجزاء, ارتفع عدد الأهداف التي يتم تسجيلها من هذه العلامة إلى الرقم 10 من مجموع 13 ركلة تم احتسابها خلال 17 مباراة فقط , الرقم كبير جداً إذا ما قورن ببطولة أوربا التي شهدت احتساب 4 ركلات فقط في 31 مباراة تم إهدار واحدة منها و ترجمة ثلاثة لأهداف. 

** عزز النجم المغربي ياسين الصالحي صدارته لقائمة هدافي البطولة بعد أن سجل هدفه الشخصي السادس وهدف بلاده الثاني في شباك المنتخب العراقي ,أما في المركز الثاني في هذه القائمة فهناك العراقي مصطفي كريم و الليبي أحمد سعد برصيد 3 أهداف. 

** إذا كان المنتخب الليبي قد كسر رقم المنتخب السعودي وألحق به الخسارة الأولي في النهائيات بعد صمود دام 12 مباراة متتالية منذ خسارته أمام مصر في نهائي النسخة السادسة التي استضافتها مدينة حلب السورية عام 1992, فإن المنتخب المغربي ألحق أول خسارة بالمنتخب العراقي طوال تاريخه في النهائيات, حيث لعب “أسود الرافدين” قبل مواجهة “أسود أطلس” 23 لقاء في النهائيات فازوا في 15 لقاء و تعادلوا في 8 و لم يتذوقوا طعم الخسارة مطلقاً قبل أن ينجح رجال المدرب البلجيكي جيريتس في كسر هذا الرقم الأسطوري. 

** تماماً كما حدث في النسخة الرابعة عشرة لكأس الأمم الأوربية عندما تقابل منتخبا اسبانيا و إيطاليا في مجموعة واحدة بالدور الأول ثم تجددت المواجهة في النهائي, كرر منتخبا المغرب و ليبيا هذه الظاهرة بعد أن التقيا في الجولة الثانية بالمجموعة الثانية وتعادلا بدون أهداف ثم جددا الموعد بلقاء أخر في المباراة النهائية. 

** بصعود المغرب وليبيا للنهائي ,ستعرف البطولة بطل جديد يضاف للأبطال الأربعة الذين حققوا اللقب من قبل وهم تونس و العراق ومصر والسعودية.

 

 

الاخبار العاجلة