“يا أيتها النفس المطمئة، ارجعي إلى ربك راضية مرضية، فادخلي في عبادي، وادخلي جنتي” صدق اللع العظيم.
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره،
ودعت مؤخرا أسرة وعائلة “أزوكاغ” بحي درب امباصو بوجدة ابنها الوحيد الشاب “محمد أزوكاغ” وهو في ريعان شبابه عن سن السادسة عشرة ربيعا بعد مرض مفاجئ ألم به.
للإشارة، الفقيد كان في بداية مشواره الرياضي الواعد، حيث كان قد انخرط بنادي الفتح الوجدي للكيك بوكسينغ.
وبهذه المناسبة الأليمة، تتقدم اسرة سبور ناظورباحر التعازي وأصدق المواساة إلى والديْ الفقيد وإلى باقي أفراد عائلته، داعية المولى جلت قدرته أن يلهمهم الصبر والسلوان الجميليْن، وأن يسكن الراحل فسيح جناته.