و فور وصول الخبر إلى المؤسسة التي كان يتابع فيها دراستة عمل العشرات من أصدقاءه و معارفه إلى التوجه صوب المستشفى الحسني مستودع الأموات بشكل جماعي بغية إلقاء النظرة الأخيرة على جثته خاصة أن المفقود كان محبوبا وسط زملاءه إلا أن إدارة المستشفى و المسؤول عن مستودع الأموات و عدد من الحراس تصدوا لهم و منعوهم من الإقتراب من المستودع بالنظر إلى سن هؤلاء التلاميذ التي لا تسمح لهم بذلك
و لا زالت عائلة أخرى تنتظر أن تظهر أخبار عن إبنها المفقود كذلك بشاطئ أركمان منذ يوم الأحد في الوقت الذي تحدثت مصادرإعلامية على إحتمال غرقه كذلك في البحر حسب بعض الحاضرين