هكذا شاءت الأقدار ، أن يتحول رئيس الجامعة لحكم بين نائبيه بودريقة و أبرون حيث سيتواجد بصلب الموضوع و هو يلاقي المغرب التطواني بسانية الرمل ، و النتيجة التي سيحققها هناك في حال تعثر الرجاء و لم يحقق نتيجة الإنتصار بآسفي هي من قد يرسم مصير الدرع.
فريق رئيس الجامعة كان طرفا على مستوى تحديد مصير ” الماص” بالدورة السابقة و أظهر عن علو كعب و روح رياضية عالية و هو ما سيجعله مرة أخرى بالمحك للكشف عن نفس الروح و هذه المرة بصيغة مغايرة.
[xyz-ihs snippet=”Adsensecarre”]