نفت ليلى بن علي زوجة الرئيس التونسي المطاح به في حوار بمناسبة صدور كتابها “حقيقتي” أن تكون قد زارت المغرب من أجل لقاء مشعوذين، وأوضحت في الحوار الذي نشرت أسبوعية “المشعل” بعضا من فقراته “لم أزر المغرب لملاقاة السحرة والمشعوذين”، وكانت عدة روايات تتحدث عن لجوء ليلى بنعلي للسحر والشعوذة بالمغرب بعد الإطاحة بنظام زوجها
كما نفت زيارته للمغرب أيام كان ملحقا عسكريا بسفارة بلاده بالرباط ومتزوجا بنعيمة كافي، وقالت أنها التقته أيام كان مسؤولا في الشرطة واوقفها بسبب السرعة شهر فبراير 1984.