محمد .خ .ذو الاثنين والأربعين سنة من عمره ، متزوج وله 5 اطفال .ينحدر من مدينة ورززات يقطن بمدينة بني انصار بمعية عائلته ،يعمل كبناء .تعود على الجلوس في احدى المقاهي المفضلة لديه بمدينة بني انصار، بعد انتهائه من العمل قصد لقائه بأصدقائه لتغيير جو يوم كامل من العمل
لكن هذه المرة حض محمد كان سيئا .فأثناء دخوله لهذه المقهى ليلة الاربعاء 19 يونيو الجاري وتحديد
ا ثناء اجراء مقابلة كاس العالم بين انجلترا والاوركواي .اصطدم به شخصا في باب المقهى فبادر محمد بالاعتذارله. رغم ان ذلك الشخص هو الذي تعمد بالاصطدام بمحمد كما يروي القصة محمد لموقعنا كاب ناظور .لكن محمد تفاجأ بالشخص المذكور يشهر خنجرا في وجهه فقام محمد بالهروب الى خارج المقهى .لكن لسوء حضه تعرضت اصبعه للبتر بواسطة الخنجر الذي كان يحمله المعتدي .وتعرض على اثر ذلك محمد لنزيف حاد في يده اليسرى ،فاستقل محمد سيارة خاصة قصد مستعجلات المستشفى الحسني لإنقاذ نفسه من موت محقق
وبعد وصول محمد الى قسم المستعجلات بالمستشفى الحسني بالناظور . قام الطاقم الطبي المداوم بإسعافه ، وتم ربط الاتصال بالطبيب الجراح قصد معاينة المريض .وأثناء وصول الطبيب الجراح اكد لموقعنا كاب ناظور ان هذه الحالة تستدعي عملية جراحية من طرف طبيب مختص لزرع الاعضاء في وقت وجيز بعد تعرض اي عضو من اعضاء الجسد للبتر. لكن مستشفى الحسني ومعها اغلب مستشفيات المملكة لا تتوفر على مثل هذا التخصص
وتم ادخال محمد الى قسم العمليات في الحين لإنقاذ ما يمكن انقاذه
السؤال الذي يطرح نفسه بقوه هو الى متى ستبقى هذه السيبة بمدينة بني انصار ونواحيها؟
وهل ستتحرك السلطات الامنية للقضاء على حامل الاسلحة البيضاء والمتسكعين في شوارع بني انصار حفاظا على سلامة وامن المواطنين؟
ام ان دار لقمان ستبقى على حلها ؟
لكن هذه المرة حض محمد كان سيئا .فأثناء دخوله لهذه المقهى ليلة الاربعاء 19 يونيو الجاري وتحديد
ا ثناء اجراء مقابلة كاس العالم بين انجلترا والاوركواي .اصطدم به شخصا في باب المقهى فبادر محمد بالاعتذارله. رغم ان ذلك الشخص هو الذي تعمد بالاصطدام بمحمد كما يروي القصة محمد لموقعنا كاب ناظور .لكن محمد تفاجأ بالشخص المذكور يشهر خنجرا في وجهه فقام محمد بالهروب الى خارج المقهى .لكن لسوء حضه تعرضت اصبعه للبتر بواسطة الخنجر الذي كان يحمله المعتدي .وتعرض على اثر ذلك محمد لنزيف حاد في يده اليسرى ،فاستقل محمد سيارة خاصة قصد مستعجلات المستشفى الحسني لإنقاذ نفسه من موت محقق
وبعد وصول محمد الى قسم المستعجلات بالمستشفى الحسني بالناظور . قام الطاقم الطبي المداوم بإسعافه ، وتم ربط الاتصال بالطبيب الجراح قصد معاينة المريض .وأثناء وصول الطبيب الجراح اكد لموقعنا كاب ناظور ان هذه الحالة تستدعي عملية جراحية من طرف طبيب مختص لزرع الاعضاء في وقت وجيز بعد تعرض اي عضو من اعضاء الجسد للبتر. لكن مستشفى الحسني ومعها اغلب مستشفيات المملكة لا تتوفر على مثل هذا التخصص
وتم ادخال محمد الى قسم العمليات في الحين لإنقاذ ما يمكن انقاذه
السؤال الذي يطرح نفسه بقوه هو الى متى ستبقى هذه السيبة بمدينة بني انصار ونواحيها؟
وهل ستتحرك السلطات الامنية للقضاء على حامل الاسلحة البيضاء والمتسكعين في شوارع بني انصار حفاظا على سلامة وامن المواطنين؟
ام ان دار لقمان ستبقى على حلها ؟
كابناضور
[xyz-ihs snippet=”Adsensecarre”]
