نظم لاعبو “وفاق أزغنغان”، مساء يوم السبت 2 غشت الجاري، ندوةً صحفيةً بمدينة “أزغنغان”، سلّطوا خلالها الضوء حول الأزمة التي يتخبط فيها الفريق، واعتبروا ما وصفوه بـ “التسيير المزاجي والانفرادي” لرئيس النادي “علي النعناع” (بوعلي)، من بين الأسباب الرئيسية لتراجع وإخفاقات الفريق الأول لمدينة “أزغنغان”، كما تطرّقوا إلى المستحقات المالية للاعبين والتي مازالت في ذمة النادي.
وقد تعاقب على الكلمة مجموعة من اللاعبين، حيث نبّهوا إلى تراجع الفريق وعدم استقراره على جميع المستويات، بسبب سوء التسيير الذي يتجلى على حد قولهم فيما يلي:
-الجموع العامة الصورية؛
-الإقصاء الممنهج وعدم فتح باب الانخراط أمام الفعاليات والكفاءات؛
-غياب المحاسبة والتقييم الدقيق للأوضاع؛
-انعدام أي تصور واضح لمستقبل الفريق مبني على تخطيط مستقبلي وأهداف محددة؛
-التداخل والتطاول على الاختصاصات؛
-اتخاذ القرارات الهامة والمصيرية خارج إطار التداول والتشاور؛
-التسيير الانفرادي والقرارات المرتجلة؛
-عدم توفير الجو الملائم للممارسة على جل المستويات المادية منها والمعنوية؛
-عدم تسلم اللاعبين لمستحقاتهم المادية.وطالب اللاعبون الجمهور الرياضي وفعاليات المجتمع المدني ورئيس المجلس البلدي بـ “أزغنغان” التدخل من أجل انتخاب مكتب إداري مهيكل يكون فيه الفريق ملكاً لمدينة “أزغنغان” وليس لشخص بعينه، محملين رئيس النادي مسؤولية الأزمة التي يتخبط فيها الفريق منذ أكثر من خمسة مواسم نتيجة سوء التدبير والتسيير العشوائي والانفرادي، والذي أدى إلى مغادرة لاعبين متميزين للفريق كما جاء على لسان كل المتدخلين من اللاعبين الذين أجمعوا على مطالبة الرئيس “بوعلي” بالرحيل لأن بقاءه، حسب ما ورد في تدخلاتهم، سيزيد الفريق تقهقراً وتراجعاً، كما أجمع اللاعبون على فتح عريضة توقيعات موجهة لكل من رئيس الجامعة، وعامل الإقليم ورئيس المجلس البلدي، فيها شجْبٌ واستنكار لسياسة رئيس النادي ومطالبته بالرحيل وفسح المجال لفعاليات أخرى تتصف بالكفاءة والنزاهة في تسيير وتدبير شؤون فريق “الوفاق” العريق.
-الجموع العامة الصورية؛
-الإقصاء الممنهج وعدم فتح باب الانخراط أمام الفعاليات والكفاءات؛
-غياب المحاسبة والتقييم الدقيق للأوضاع؛
-انعدام أي تصور واضح لمستقبل الفريق مبني على تخطيط مستقبلي وأهداف محددة؛
-التداخل والتطاول على الاختصاصات؛
-اتخاذ القرارات الهامة والمصيرية خارج إطار التداول والتشاور؛
-التسيير الانفرادي والقرارات المرتجلة؛
-عدم توفير الجو الملائم للممارسة على جل المستويات المادية منها والمعنوية؛
-عدم تسلم اللاعبين لمستحقاتهم المادية.وطالب اللاعبون الجمهور الرياضي وفعاليات المجتمع المدني ورئيس المجلس البلدي بـ “أزغنغان” التدخل من أجل انتخاب مكتب إداري مهيكل يكون فيه الفريق ملكاً لمدينة “أزغنغان” وليس لشخص بعينه، محملين رئيس النادي مسؤولية الأزمة التي يتخبط فيها الفريق منذ أكثر من خمسة مواسم نتيجة سوء التدبير والتسيير العشوائي والانفرادي، والذي أدى إلى مغادرة لاعبين متميزين للفريق كما جاء على لسان كل المتدخلين من اللاعبين الذين أجمعوا على مطالبة الرئيس “بوعلي” بالرحيل لأن بقاءه، حسب ما ورد في تدخلاتهم، سيزيد الفريق تقهقراً وتراجعاً، كما أجمع اللاعبون على فتح عريضة توقيعات موجهة لكل من رئيس الجامعة، وعامل الإقليم ورئيس المجلس البلدي، فيها شجْبٌ واستنكار لسياسة رئيس النادي ومطالبته بالرحيل وفسح المجال لفعاليات أخرى تتصف بالكفاءة والنزاهة في تسيير وتدبير شؤون فريق “الوفاق” العريق.
وقد أكد اللاعبون الموقعين على العريضة وعددهم 22 لاعباً، على مقاطعة منافسات البطولة القادمة وعدم خوض أي مباراة إلى حين رحيل “بوعلي” وتغيير إستراتيجية تسيير النادي.
ازغنغان.نت / يوسف بيلال وسفيان أزكاغ
[xyz-ihs snippet=”Adsensecarre”]
