انتهت المقابلة الودية التي جمعت بين فريق الهلال الناظوري لكرة اليد بفريق نهضة بركان، بنتيجة 20 مقابل 25 لصالح فريق نهضة بركان والتي دارت أطوارها بالقاعة المغطاة بالناظور.
المقابلة عرفت مستوى متوسط حيث اعتمد كل مدرب على عدة تغييرات، قصد تجريب أكبر عدد من اللاعبين والوقوف على مدى جاهزية كل لعب، واتضاح رؤية كل مدرب على التشكيلة التي سيخوض بها منافسات البطولة الوطنية التي ستنطلق الأسبوع القادم.
فريق الهلال الناظوري يعتمد على لاعبين جميعهم من أبناء الفريق باستثناء اللاعب الإسباني دافيد. وهذا كله ناتج عن الأزمة المالية الخانقة التي يعاني منها الفريق، والتي ضيقت الخناق على المكتب المسير، بحيث أن الميزانية الحالية الشبه منعدمة للفريق لا تسمح له بجلب لاعبين في المستوى المطلوب واكتفاءهم بلاعبين شباب من أبناء الفريق.
فرغم هذه الأزمة التي يمر منها الفريق مازال مسؤولي هذه المدينة اليتيمة في خبر كان، بتجاهلهم لهذا الفريق الذي يعاني في صمت، بحيث أن الفريق ليست له أي مداخيل قارة، وعدم لامبلاة المسؤولين والمؤسسات الإقتصادية والمجالس المنتخبة، التي أدارة ظهرها لهذا الفريق الفتي، والذي شرف المدينة في عدة مناسبات، منها الوصول لربع نهاية البطولة الوطنية ووصوله لنصف نهاية كأس العرش خلال الموسم المنصرم.
وهذا كله بفضل تضحيات ومجهودات السيد الحاج سليمان أزواغ الرئيس الحالي لفريق الهلال الناظوري، الذي يصرف من ماله الخاص في سبيل الرقي بهذه الرياضة لأعلى مستوى وتشريف المدينة بصفة عامة، رغم العجز المادي الذي وصل إليه الفريق والمقدر بحوالي 175 مليون سنتيم.
ومن هنا نطالب بجميع المسؤولين منها المجالس المنتخبة والمؤسسات الإقتصادية.. أن تغير نظرتها حول هذا الفريق وأن تترك السياسة جانبا وتفكر في مصير هذا الفريق وأن تدعمه ماديا ومعنويا، بحيث أن الفريق يعتبر الأمل الوحيد للجماهير الناظورية وللرياضة الناظورية بصفة عامة بكونه الممثل الوحيد للرياضة الناظورية بالقسم الوطني الممتاز.
المقابلة عرفت مستوى متوسط حيث اعتمد كل مدرب على عدة تغييرات، قصد تجريب أكبر عدد من اللاعبين والوقوف على مدى جاهزية كل لعب، واتضاح رؤية كل مدرب على التشكيلة التي سيخوض بها منافسات البطولة الوطنية التي ستنطلق الأسبوع القادم.
فريق الهلال الناظوري يعتمد على لاعبين جميعهم من أبناء الفريق باستثناء اللاعب الإسباني دافيد. وهذا كله ناتج عن الأزمة المالية الخانقة التي يعاني منها الفريق، والتي ضيقت الخناق على المكتب المسير، بحيث أن الميزانية الحالية الشبه منعدمة للفريق لا تسمح له بجلب لاعبين في المستوى المطلوب واكتفاءهم بلاعبين شباب من أبناء الفريق.
فرغم هذه الأزمة التي يمر منها الفريق مازال مسؤولي هذه المدينة اليتيمة في خبر كان، بتجاهلهم لهذا الفريق الذي يعاني في صمت، بحيث أن الفريق ليست له أي مداخيل قارة، وعدم لامبلاة المسؤولين والمؤسسات الإقتصادية والمجالس المنتخبة، التي أدارة ظهرها لهذا الفريق الفتي، والذي شرف المدينة في عدة مناسبات، منها الوصول لربع نهاية البطولة الوطنية ووصوله لنصف نهاية كأس العرش خلال الموسم المنصرم.
وهذا كله بفضل تضحيات ومجهودات السيد الحاج سليمان أزواغ الرئيس الحالي لفريق الهلال الناظوري، الذي يصرف من ماله الخاص في سبيل الرقي بهذه الرياضة لأعلى مستوى وتشريف المدينة بصفة عامة، رغم العجز المادي الذي وصل إليه الفريق والمقدر بحوالي 175 مليون سنتيم.
ومن هنا نطالب بجميع المسؤولين منها المجالس المنتخبة والمؤسسات الإقتصادية.. أن تغير نظرتها حول هذا الفريق وأن تترك السياسة جانبا وتفكر في مصير هذا الفريق وأن تدعمه ماديا ومعنويا، بحيث أن الفريق يعتبر الأمل الوحيد للجماهير الناظورية وللرياضة الناظورية بصفة عامة بكونه الممثل الوحيد للرياضة الناظورية بالقسم الوطني الممتاز.
[xyz-ihs snippet=”Adsensecarre”]
